الحمد لله تعالى الفكرة التي كانت السبب في قدومي إلى تركيا ليست فكرة جديدة وانما فكرت منذ زمن طويل بالمجيء. والحقيقة أنني كنت مدرساً لتلميذة تركية أصولها من أنطاليا، عندما تعرفت عليها عن قرب كنت سعيد جداً بالتعامل معها، وذلك ما دعاني بالتفكير في زيارة تركيا، فبدأت أبحث عن شقة للبيع في انطاليا ومن خلال بحثي على الانترنت اهتديت إلى شركة أنطاليا هومز و وجدت بأنها شركة تعرض عقارات في عدة مناطق وليس فقط أنطاليا، مما جعلني أوسع البحث للمدن والمناطق الأخرى ابتداءً من كونيالتي وانتهاءً بمدينة طرابزون التي تشجعت عليها بسبب معرفتي لأصدقاء أتراك من طرابزون نصحوني بأن مدينة طرابزون جيدة كمناخ وكبيئة مهيئة للعائلات الملتزمة، واستمرت هذه الفكرة لعدة سنوات إلى أن اعتمدت على فكرة الشراء في طرابزون، ربما كانت الفترة أربع أو خمس أو حتى ست سنوات وأنا أبحث وأسأل من خلال تواصلي مع شركة انطاليا هومز ولقد تغير موظفو الشركة ومع ذلك كانوا يتابعون معي بشكل دائم إلى أن تعرفت على الأخ محمد أبو طوق الذي استمر بالمتابعة معي بالرغم من أنني خلال فترات معينة وصلت لمرحلة إلغاء فكرة الشراء ولكن لأن محمد بقي متواصلاً معي، حينها قلت لم لا، لعل فكرة الشراء خطوة جيدة، فمثلاً عندما قررت المجيء قبل سنتين تقريباً بدأ إغلاق الكورونا والذي تسبب بعرقلة مخططاتي، التي استأنفتها لاحقاً بسبب اتصال الأخ محمد. في الحقيقة الانتقال من استراليا إلى تركيا ليس موضوعاً سهلاً، فعندي عائلة وعمل وارتباطات وذلك ما يجعل الموضوع ليس سهلاً إطلاقاً. ولكن الحمدلله ما شجعني للقدوم هو وجود جالية عربية بالإضافة إلى تعامل الأتراك الودي وإخلاصهم مما جعلني أخيراً أتخذ هذه الخطوة ونتأمل أن يجعلها رب العالمين خطوة خير لنا في المستقبل. أنا ممنون جداً من التعامل مع أنطاليا هومز فهم شركة محترفة فعلاً. الكثير من الناس كانوا يحذروننا من الاستثمار في تركيا بسبب عمليات الاحتيال التي نسمع عنها، ولكن الحمدلله رب العالمين كنت قد أجريت تحرياتي عن الشركة سابقاً قبل التعامل معهم وتبين لي مصداقيتهم ونتمنى أن يتم كل شيء بشكل ميسر ان شاء الله. شكراً جزيلاً لأنطاليا هومز
الحمد لله تعالى
الفكرة التي كانت السبب في قدومي إلى تركيا ليست فكرة جديدة وانما فكرت منذ زمن طويل بالمجيء. والحقيقة أنني كنت مدرساً لتلميذة تركية أصولها من أنطاليا، عندما تعرفت عليها عن قرب كنت سعيد جداً بالتعامل معها، وذلك ما دعاني بالتفكير في زيارة تركيا، فبدأت أبحث عن شقة للبيع في انطاليا ومن خلال بحثي على الانترنت اهتديت إلى شركة أنطاليا هومز و وجدت بأنها شركة تعرض عقارات في عدة مناطق وليس فقط أنطاليا، مما جعلني أوسع البحث للمدن والمناطق الأخرى ابتداءً من كونيالتي وانتهاءً بمدينة طرابزون التي تشجعت عليها بسبب معرفتي لأصدقاء أتراك من طرابزون نصحوني بأن مدينة طرابزون جيدة كمناخ وكبيئة مهيئة للعائلات الملتزمة، واستمرت هذه الفكرة لعدة سنوات إلى أن اعتمدت على فكرة الشراء في طرابزون، ربما كانت الفترة أربع أو خمس أو حتى ست سنوات وأنا أبحث وأسأل من خلال تواصلي مع شركة انطاليا هومز ولقد تغير موظفو الشركة ومع ذلك كانوا يتابعون معي بشكل دائم إلى أن تعرفت على الأخ محمد أبو طوق الذي استمر بالمتابعة معي بالرغم من أنني خلال فترات معينة وصلت لمرحلة إلغاء فكرة الشراء ولكن لأن محمد بقي متواصلاً معي، حينها قلت لم لا، لعل فكرة الشراء خطوة جيدة، فمثلاً عندما قررت المجيء قبل سنتين تقريباً بدأ إغلاق الكورونا والذي تسبب بعرقلة مخططاتي، التي استأنفتها لاحقاً بسبب اتصال الأخ محمد.
في الحقيقة الانتقال من استراليا إلى تركيا ليس موضوعاً سهلاً، فعندي عائلة وعمل وارتباطات وذلك ما يجعل الموضوع ليس سهلاً إطلاقاً.
ولكن الحمدلله ما شجعني للقدوم هو وجود جالية عربية بالإضافة إلى تعامل الأتراك الودي وإخلاصهم مما جعلني أخيراً أتخذ هذه الخطوة ونتأمل أن يجعلها رب العالمين خطوة خير لنا في المستقبل.
أنا ممنون جداً من التعامل مع أنطاليا هومز فهم شركة محترفة فعلاً.
الكثير من الناس كانوا يحذروننا من الاستثمار في تركيا بسبب عمليات الاحتيال التي نسمع عنها، ولكن الحمدلله رب العالمين كنت قد أجريت تحرياتي عن الشركة سابقاً قبل التعامل معهم وتبين لي مصداقيتهم ونتمنى أن يتم كل شيء بشكل ميسر ان شاء الله.
شكراً جزيلاً لأنطاليا هومز